شركة سيو، هى شركات متخصصة فى مجال تحسين محركات البحث للمواقع الالكترونية، يقودها صفوة من المختصين والخبراء فى مجال السيو ممن لهم باع طويل فى هذا المجال.
شركة تحسين محركات البحث
ومن بين هذة الشركات:-
شركة ديجيتال فور ات (https://www.digital4it.com/).
شركة digital KSA.
خالد فوزان https://khaledfozan.com/.
ويوجد كذلك شركات أخرى عديدة على شبكة الانترنت ولكن ليست هى تلك المشكلة، المشكلة تكمن فى العثور على شركة موثوقة وتكون محل ثقة وهذا أهم شيىء فى هذا المجال.
وبالحديث عن أدوات السيو فقد استفضنا بحثا فى مقال سابق بعنوان أدوات السيو عليك أولا بالاطلاع عليه.
ان تسليم صاحب الموقع الالكترونى موقعه لخبير سيو دون الدراية بخبراته فى ذلك المجال يعد شيئا خطيرا، لأنك بذلك تكون قد سلمته (مشرعك المستقبلى) ذلك والذى من الممكن أن يدر عليك دخلال ثابتا.
شركة تسويق إعلانات
هذا ويعد الاستثمار فى مجال السيو من أفضل أنواع الاستثمار فى مجال التسويق الرقمى وطرق تحسين محركات البحث، وذلك للتطور الهائل فى مجال الربح والتحول من مفهوم الوظيفة التقليدية الى العمل أون لاين.
ومن بين طرق التسويق الرقمى تلك هى التسويق للمحتوى المكتوب على الشبكة العنكبوتية، وكذلك مساعدة صناع المحتوى الرقمى فى تصدر مواقعهم نتائج البحث وذلك من خلال شركات السيو.
ولكن ينبغى أن نعرف
شركات التسويق الرقمى عديدة ومتنوعة، يأتى ذلك فى اطار الحرص الشديد من جانب هذة الشركات على تقديم أفضل الخدمات فى مجال التسويق الالكترونى، ومن هنا برز الاهتمام من جانب صناع المحتوى فى التكالب على مثل هذة الشركات لتحسين ظهور مواقعه الالكترونية فى محركات البحث.
خدمات تحسين محركات البحث
اضافة الى الأهمية البالغة لتسويق المحتوى الرقمى وذلك من خلال تلك الشركات لما تتمتع به من توفر صفوة من خبراء السيو فى هذا المجال، وهؤلاء هم أنفسهم من يقدمون خلاصة خبرة فى مجال تحسين محركات البحث ويمتلكون كذلك من المعرفة بأمور السيو، والسؤال، هل كل شركات تحسين محركات البحث جيدة أم لا؟.
من تقنيات تحسين محركات البحث؟
لتعلم السيو من البداية وحتى النهاية فهناك عدة اعتبارات هامة يجب التركيز عليها، وهذة الاعتبارات تعد جد هامة خاصة للمبتدئين فى مجال التدوين والعمل على المواقع الالكترونية.
ومن يعتقد أن اسم الموقع له علاقة بتصدر نتائج البحث فهو خاطىء، فقد يكون اسم الموقع مجازيا أو اسما مركبا أو ما الى ذلك، فجوجل لا تلقى بالا الى ذلك وهو يتعامل فقط مع المحتوى المعروض، ويتجلى ذلك من خلال عناصر معينة داخل المقال أو التدوينة.
ومن يقول أو يصرح بأن محرك البحث جوجل يعطى اهتماما لاسم الموقع، فهذا ليس له أساس من الصحة، فمحرك البحثما هو الا برنامج روبوت تمت برمجته بالكامل من قبل مجموعة من المطوريين لتحقيق غايات محددة.
هل مجال ال SEO مربح؟
بالتأكيد، ولكن لتحقيق ذلك الهدف ينبغى أن ندرك أولا ألية محرك البحث وكيفية تصدر أعلى النتائج للحصول على ترافيك، وتلك الأهداف تتمثل فى طريقة الزحف الألية لمحتوى المواقع الالكترونية على شبكة الانترنت.
يجرى محرك البحث جوجل مسحا شاملا لكل المحتوى المكتوب على الشبكة العنكبوتية فى محاولة للتعرف عليه واعادة ترتيبه وفقا لجودته، ولتحقيق ذلك الهدف فهناك مجموعة من الأدلة أو الخيوط والتى من خلالها يستطيع محرك البحث جوجل فى التعرف عليها.
وهذة الأدلة تتمثل فى:-
عنوان URL.
الكلمات الدلالية.
الرؤوس.
يتعامل جوجل فقط مع هذة الأشياء الثلاثة والتى تعد بمثابة مصباح يضىء له الطريق نحو فهم المحتوى المكتوب وعن ماذا يدور، ألا سألت نفسك يوما كيف يتعرف محرك البحث على موقعى؟.
انها حقا مسألة تحتاج منا التفكير.
يبدأ محرك البحث جوجل فى ترجمة المحتوى أو المقال المكتوب أولا من عنوان URL، ومحرك البحث جوجل هو محرك بحث (انجليزى) والذى بدوره لا يفهم العنوان المكتوب باللغة العربية.
كيف اكون مختص في SEO؟
فعليك بكتابة عنوان URL باللغة الانجليزية ولا سبيل أمامك الا ذلك، مع وضع فواصل بين كل كلمة وأخرى، الأمر الثانى فى ترجمة جوجل للمقال أو التدوينة والتى قمت بكتابتها هى الكلمات الدلالية.
فلا يستطيع محرك البحث جوجل أن يفسر أو يفهم معنى المحتوى الذى تقوم بكتابته الا من خلال الكلمات المفتاحية، ولهذا السبب كان السر وراء ضرورة تكرار الكلمات الدلالية أو المفتاحية كثيرا فيما تكتب من محتوى.
أم ندرك الأن ولو جزءا بسيطا من السيو، انها أشياءا لا بد لنا وأن نتعلمها ونطبقها وبكل دقة فهى جزء من أساسيات السيو بالتأكيد.
الأمر الثالث فى فهم جوجل للمحتوى الكتابى وهو (الرؤوس)، والمقصود بها العناوين الرئيسية والفرعية هى تلك العناوين والتى وفرها لنا بلوجر والتى بدونها فليس هناك سيو، فبدون مجموع العوامل السابقة لن يفهم محرك البحث جوجل لمحتوى ما نكتب أبدا.
لذا كان من الضروروى علينا جميعا كصناع محتوى أن ندرك وأن نفهم قواعد تحسين محركات البحث كونها عصب عملية تحسين سيو المواقع، وليس هذا وحسب بل تحتاج كذلك افراغ جزءا كبيرا من وقتنا، وهذا فقط يكون للمولعين بمجال السيووتحسين محركات البحث.
فلا تلقى بكل ثقلك فى هذا المجال وذلك من حيث البدء فى انشاء موقع الكترونى دون فهم واع لعدة أساسيات مهمة، اذن لا بد لك وأن تمر بمراحل مهمة تتعلم منها الكثير والكثير، حيث مجال العمل على المواقع الالكترونية هو مجال رحب يجب أن تتلقى فيه دورات وسلاسل من الدروس من قبل متخصصين فى ذات المجال.
خدمات SEO
وكنصيحة لا تكترث ولا تهتم كثيرا بالدورات والتى يقوم بها خبراء تحسين عرب، فنحن لا نقلل منهم ولا من خبراتهم أبدا، فقط نريد الذهاب الى مصدر المعلومة الأصلى وحاول تعلم دروس السيو من مواقع أجنبية، وكنصيحة عليك بالاهتمام ببرنامج (مهارات من جوجل).
وهذا ليس ادعاء على أحد، ان المحتوى العربى فى مجمله ضعيف الى حد ما، ولم يرقى الى الأن الى المحتوى الأجنبى، وهذا ما قد ذكرناه فى مقالات سابقة ولم نقف عند هذا الحد، فنحن بتوفيق الله وعملنا وجهدنا نستطيع أن نطور المحتوى العربى ولكن قد يأخذ منا بعض الوقت.
وبالاستمرارية ستستقى الخبرة وتتعلم شيئا فشيئا، واعلم أن أصحاب المواقع الكبرى لم يولدوا خبراء، ولكن بالعمل والخطأ والتعلم من الأخطاء استقوا علما لم يكونوا على دراية به قبل ذلك، وبدأو فى تعلمه فالخبرة تساوى الكثير.
إحتراف SEO
فلا ترهق نفسك فى البحث عن اسما لموقعك اذا ما كنت مبتدءا فى ذلك المجال، وبدليل أن هناك أسماء لمواقع عادية جدا وما اكثرها.
وهذة المواقع متصدرة نتائج البحث وبقوة، فلا يريد منك جوجل سوى كتابة محتوى، كتابة بحتوى يرضى المستخدمين أولا ثم (ثقة) جوجل ثانيا.
خلاصة
والأن يمكننا القول بأن تحسين سيو الموقع أمر جد سهل ودون الاسنعانة بشركة سيو مجانا وبدون انفاق المال، المهم المعرفة بطرق تصدر أعلى نتائج محركات البحث والاطلاع وبصفة دائمة على الدورات الخاصة بذلك المجال، واليك طريقة تعامل محرك البحث جوجل مع موقعك الالكترونى وكيف تتم عملية الزحف والفهرسة لجميع الصفحات، اضافة الى طريقة التعرف عليه وذلك من خلال مجموعة الروابط أو الباك لينك المؤدية اليه لتحسين ظهوره على محرك البحث.
أنا هيام صلاح عبد النبي غلاب، أعمل بوظيفة معلمة لدى مدرسة الشهيد أيمن ياسر مصباح الإبتدائية بحصة الغنيمي والتابعة لوزارة التربية والتعليم بجمهورية مصر العربية، مدير موقع قطوف٠٠ طريق الثراء يبدأ بخطوة، مُهتمة بمجال الاستثمار ومتابعة أخبار الاقتصاد. حاصِلة على دروس ودورات تعليمية عدة في مجالات الاستثمار والاقتصاد والصيرفة، حلول استثمارية رائعة للمتطلعين إلى تحقيق الثراء. متابعة دورية للأخبار الاقتصادية وتعلم أفضل طرق الاستثمار والربح، والوقوف كذلك على أبرز المفاهيم الاقتصادية لتحقيق أقصى فائدة للمستثمر، تقديم النصائح حول أفضل الحلول الاستثمارية والتحوط من إرتفاع الأسعار، والخروج بنتائج مرضية لتحقيق ما يَصبُوا اليه كل مستثمر في ظل التضخم المفرط والذى نشهده اليوم.
شرفنا بتواجدكم معنا.. تعليقاتكم بناء ونهج نسير عليه